Context and its Applications in Interpretation Verses of Adjectives as an Example

السياق وتطبيقاته في التفسير آيات الصفات الخبرية أنموذجا

Authors

  • sardi mohamed prof

Keywords:

context, Qur‘an, Interpretation, verses of adjectives

Abstract

Abstract

All researchers agree on the importance of context and the necessity of applying it to understand the speaker's words, whether it is a Quranic text, a noble prophetic hadith, or even a text from human speech in any language. This is because it solves methodological problems that many contemporary analysis and interpretation approaches struggle with, as Abdourahmane Boudraa says. However, we have found a stumbling block in applying this principle for some, especially regarding the interpretation of the Quran, especially the verses known as the descriptive attributes. This research aims to shed light on some aspects of this issue by selecting some Quranic verses as appropriate. 

References

ابن منظور، لسان العرب ، دار صادر ، بيروت، ط:3، 1414 هـ ، ج 10، ص166. مادة (س و ق)

ابن منظور، لسان العرب ، المصدر نفسه ، ج10 ، ص166. مادة (س و ق)

"المعنى: أَنه رأَى به لَطْخاً من خَلُوق أَو طيب له لون فسأَل عنه فَأَخبره أَنه تزوَّج وذلك من فعل العرس إِذا دخل على زوجته" (ابن منظور، لسان العرب ، المصدر نفسه ، ج5 ، ص284. )

"مَهْيَمْ: كلمة يمانية؛ معناها: ما أَمْرُك، وما هذا الذي أَرى بكَ، ونحو هذا من الكلام، قال الجوهري: مَهْيَمْ كلمة يستفهم بها، معناها: ما حالُك، وما شأْنُك" (ابن منظور، لسان العرب، المصدر نفسه ، ج12، ص 565.)

أخرجه البخاري في صحيحه ، ت: مصطفى ديب البغا، دار ابن كثير، دار اليمامة، دمشق، ط:5،1414ه، 1993م، كتاب66: فضائل الصحابة ، باب79: كيف آخى النبي صلى الله عليه وسلم بين أصحابه ، حديث رقم:3722 ، ج3 ، ص1432.

ابن منظور، لسان العرب ، المصدر السابق ، ج10 ، ص166. مادة (س و ق)

الجوهري، الصحاح في اللغة ، ت: أحمد عبد الغفور عطار، دار العلم للملايين، بيروت، ط:4، 1407ه، 1987م، ج 4 ، ص 1500. مادة (س و ق)

مجمع اللغة العربية ، المعجم الوسيط ، مكتبة الشروق الدولية ، مصر ، ط4، 1425ھ ، 2004م ، ص 465.

الزمخشري، أساس البلاغة، ت: محمد باسل عيون السود، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط: 1، 1419ه، 1998م،ج1، ص484.

المثنى عبد الفتاح محمود، السياق القرآني وأثره في الترجيح الدلالي، أصل الكتاب رسالة دكتوراه في التفسير وعلوم القرآن، جامعة اليرموك، إربد، الأردن، 1426 ﻫ ، 2005م، ص12.

المثنى عبد الفتاح محمود، السياق القرآني وأثره في الترجيح الدلالي، المصدر السابق، ص 14.

الطبري، جامع البيان عن تأويل آي القرآن ، دار التربية والتراث، مكة المكرمة، ج 2، ص480.

ينظر الفرق بين السياق والنظم، المثنى عبد الفتاح محمود، السياق القرآني وأثره في الترجيح الدلالي، المصدر السابق، ص17 وما بعدها.

ينظر عبد الرحمن بودرع، منهج السّياق في فهم النّصّ، ضمن سلسلة كتاب الأمة ، إصدار111،2006م، مركز البحوث والدراسات في وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية ، قطر ، ص 152. على موقع :

http://www.sheikhali،waqfia.org.qa/SF/AR/BookShow/BookShowTree.aspx?BookId=103

وقد سمى الأول: السياق المكاني، لكني آثرت تسميته بالسياق الموضعي، حتى لا يفهم منه الحديث عن مكان نزول الآية، خاصة إذا جمعوا معه السياق الزماني ويقصدون سبب النزول، كما فعلت الدكتورة رقية طه العلواني في مقال لها نشر على مجلة الدراسات الإسلامية العدد:9، جوان 2017.

ابن فارس ، معجم مقاييس اللغة، ت: عبد السلام محمد هارون، دار الفكر، 1399ه، 1979م، ج 3، ص129.

الراغب الأصبهاني ، مفردات ألفاظ القرآن ، ت: صفوان عدنان الداودي، دار القلم، الدار الشامية، دمشق، بيروت، ط:1، 1412هـ ، ص395.

أخرجه البيهقي في سننه الكبرى، ت: محمد عبد القارد عطا ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، لبنان ، ط3، 1424ھ ، 2003م ، كتاب: الصلاة ، باب269: دعاء القنوت ، حديث رقم: 3142، ج2، ص298.

أخرجه الدينوري عن يونس قال: "أهل العالية يقولون: إن عذابك بالكافرين ملحِق، وتميم تقول ملحَق" (الدينوري ، المجالسة وجواهر العلم ، ت: أبو عبيدة مشهور، جمعية التربية الإسلامية، البحرين، أم الحصم، دار ابن حزم، بيروت، لبنان، ط:1، 1419 ه، 1998م ، رقم: 1214، ج4، ص53.)

ابن منظور، لسان العرب، المصدر السابق، ج10 ، ص327.

محمد بن إدريس الشافعي، الرسالة، ت: أحمد محمد شاكر، مطبعة مصطفى البابي الحلبي، مصر، ط1، 1358ﻫ،1940م، ص 62.

الشافعي، الرسالة، المصدر نفسه، ص 62، 63

السيوطي، الإتقان في علوم القرآن، ت: محمد إبراهيم، الهيئة المصرية العامة للكتاب، ط:1394،1974م، ج1، ص 107.

يعنون بذلك قوله تعالى { وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ }[البقرة:284]

أخرجه مسلم في صحيحه، ت: محمد تامر، مطبعة المدني، مصر، ط1، 1429ﻫ، 2008م، كتاب1: الإيمان، باب 57: بيان أنه سبحانه وتعالى لم يكلف إلا ما يطاق، حديث رقم: 125، ج1، ص 78، 79.

القرطبي، الجامع لأحكام القرآن ، ت عبد الله بن عبد المحسن التركي، مؤسسة الرسالة، بيروت ، لبنان، ط1، 1427ﻫ، 2006م ، ج4، ص494، 496.

الشاطبي، الموافقات، ت: أبو عبيدة مشهور، دار ابن عفان، ط:1، 1417ه، 1997م، ج 4، ص262.

ابن القيم، إعلام الموقعين عن رب العالمين، ت: أبو عبيدة مشهور بن حسن آل سلمان و أحمد عبد الله أحمد، دار ابن الجوزي، الدمام ، الإحساء، جدة، الرياض، المملكة العربية السعودية، ط1، 1423ﻫ، مج 2 ، ص 384

ابن أبي حاتم ، تفسير القرآن العظيم ، ت: أسعد محمد الطيب، مكتبة نزار ، مكة، الرياض، المملكة العربية السعودية، ط1،1417ﻫ،1997م، مج1، ص212.

ابن أبي حاتم، تفسير القرآن العظيم، المصدر نفسه ، مج1 ، ص 212.

ينظر الحسين بن مسعود البغوي، معالم التنزيل، ت: محمد عبد الله النمر وآخرون، دار طيبة ، الرياض، 1404ﻫ، مج1، ص 140.

ينظر الشافعي ، أحكام القرآن ، جمع البيهقي ، ت: عبد الغني عبد الخالق ، مكتبة الخانجي، القاهرة ، مصر، ط2 ، 1414ﻫ ، 1994م ، ج1 ، ص64.

أحمد بن يوسف المعروف بالسمين الحلبي، الدر المصون في علم الكتاب المكنون ، ت:أحمد الخراط، دار القلم، دمشق، ج2 ، ص81.

صالح آل الشيخ ، اللآلئ البهية في شرح العقيدة الواسطية ، ت: عادل بن محمد مرسي رفاعي،دار العاصمة ، الرياض، امملكة العربية السعودية، ط1، 1431ﻫ،2010م، ج1 ، ص546.

عبد الله بن صالح الفوزان، دليل السالك إلى ألفية ابن مالك ، دار المسلم، ط1، 1998م، ج1، ص122

الزركشي، البحر المحيط في أصول الفقه، ت: عبد القادر عبد الله العاني ، المصدر السابق ، ج2، ص 44.

الرازي، مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير، دار إحياء التراث العربي، بيروت، ط:3، 1420 ه، ج4 ، ص21.

الطاهر بن عاشور، تفسير التحرير والتنوير، الدار التونسية للنشر ، تونس ، 1984م، ج1، 683.

الطبري ، جامع البيان عن تأويل آي القرآن ، ت: محمود محمد شاكر، المصدر السابق، ج 2 ، ص 537.

عبد الرحمن السعدي ، تيسر الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان السعدي ، ت: عبد الرحمن بن معلا اللويحق، مؤسسة الرسالة، ط1، 1423ﻫ، 2002م ، ص64.

ابن تيمية، مجموعة الفتاوى، مجموعة الفتاوى، ت: عامر الجزار وأنور الباز، دار الوفاء، القاهرة، ط3 ،1426ﻫ،2005م، ج3، ص123.

ابن تيمية، مجموعة الفتاوى، المصدر نفسه ، ج6 ، ص13.

ديوان أبي تمام شرح الخطيب التبريزي، ت: راجي الأسمر، دار الكتاب العربي، بيروت، لبنان، ط2، 1414ﻫ، 1993م، ج 2 ص 15. (البيت يمدح فيه المعتصم بالله)

ديوان الأعشى الكبير ، ت: محمود إبراهيم محمد الرضواني، مطابع قطر الوطنية، الدوحة، قطر، ط1، 2010م، ج2، ص76.

ينظر الزمخشري ، الكشاف ، ت: عادل أحمد عبد الموجود وعلي محمد عوض ، مكتبة العبيكان ، الرياض، ط1، 1418ﻫ ،1998م ج2، ص265. (لم يعزه هو ولا شارحوه)

ديوان لبيد بن ربيعة، ت: حمدو طماس ، دار المعرفة ، بيروت ، لبنان، ط1 ، 1425ﻫ، 2004م، ص114.

أبو حيان ، تفسير البحر المحيط ، ت: عادل أحمد عبد الموجود وآخرون ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، لبنان ، ط1، 1413ﻫ، 1993م ، ج3 ، ص533، 534 ، 535.

السيوطي ، الدر المنثور في التفسير بالمأثور ، ت: عبد الله بن عبد المحسن التركي ، مركز هجر للبحوث والدراسات العربية والإسلامية، القاهرة، ط1 ، 1424ﻫ ، 2003م ، ج5 ،ص375.

السمرقندي، بحر العلوم، ت: علي محمد معوض، وآخرون، دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان، ط:1، 1413ﻫ، 1993م، ج3، ص173.

ابن عطية، المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز، ت: عبد السلام محمد، دار الكتب العلمية، بيروت، ط:1،1422 هـ، ج4، ص514.

القرطبي ، الجامع لأحكام القرآن، المصدر السابق، ج12، ص 208.

الطاهر بن عاشور، تفسير التحرير والتنوير ، المصدر السابق ، ج23 ، ص302.

ديوان ذي الرمة، ت: أحمد حسن سبج، دار الكتب العلمية، بيروت ، لبنان، ط1، 1415ﻫ، 1995م، ص88 ، بيت رقم: 33 قال شارحه: قوله: ارفعها إليك؛ أي ارفع النار، أحيها بروحك: انفخ فيها من نَفَسك، اقتته لها: أي اجعل للنار قوتا أي طعاما.

ابن قتيبة ، الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة، ت: عمر بن محمود أبو عمر ، دار الراية، الرياض، ط:1، 1412ﻫ،1991م ، ص43، 44.

ابن القيم، كتاب الروح، ت: محمد أجمل أيوب الإصلاحي، دار عالم الفوائد، مطبوعات مجمع الفقه الإسلامي جدة، مج2، ص450،451،452.

قال ابن الجوزي: "قال المحققون المراد بالنفس ها هنا أي في قوله تعالى: {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ} [آل عمران:28] وقوله تعالى{تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ} [المائدة:116] الذات ونفس الشيء ذاته وقد ذهب القاضي أبو يعلى المجسم إلى أن لله نفسا وهي صفة زائدة على ذاته قلت :وقوله هذا لا يستند إلا إلى التشبيه لأنه يوجب أن الذات شيء والنفس غيرها وحكى ابن حامد المجسم أعظم من هذا فقال: ذهبت طائفة في قوله تعالى {وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي} [الحجر: 29] إلى إن تلك الروح صفة من ذاته وأنها إذا خرجت رجعت إلى الله تعالى قلت: وهذا أقبح من كلام النصارى فما أبقى هذا من التشبيه بقية."(ابن الجوزي، دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه ، ت: حسن السقاف ، دار الإمام الرواس ، بيروت ، لبنان ، ط4، 1428ﻫ، 2007م ، ص 117)

ابن قتيبة، الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة، ت: محمد بن زاهد الكوثري، مكتبة الأزهر للتراث، القاهرة ، مصر، ط1، 1422ﻫ، 2001م،ص 25.

ابن تيمية، الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح، ت: علي بن حسن بن ناصر وآخرون ، دار العاصمة ، الرياض، المملكة العربية السعودية ، ط2، 1419ﻫ، 1999م ، مج4، ص 415، 416.

ابن كثير، تفسير القرآن العظيم، ت: علي أبو الخير ، دار الخير ، دمشق ، سوريا ، بيروت ، لبنان ، ط1، 1427ﻫ ، 2006م ، مج1، ص 762.

أخرجه الترمذي في الجامع الكبير، المصدر السابق، أبواب تفسير القرآن ، باب 3 : ومن سورة البقرة، حديث رقم: 2954، مج 5 ، ص71. وقال عنه: هذا حديث حسن صحيح.

الطبري، جامع البيان، المصدر السابق، ج20 ص234.

أبو يعلى الفراء، إبطال التأويلات لأخبار الصفات، ت: محمد بن حمد الحمود النجدي، دار إيلاف ، الكويت ، ج2، ص427،428.

الذهبي، سير أعلام النبلاء، ت: شعيب الأرنؤوط ومحمد نعيم العرقوسي، المصدر السابق، ط1، 1403ﻫ، 1983م، ترجمة رقم: 374، ج17، ص569.

محمد صديق حسن خان القنوجي ، قطف الثمر في بيان عقيدة أهل الأثر، ت: عاصم القريوتي، عالم الكتب ، بيروت، ط1،1404ﻫ، 1984م ، ص65، 66.

الغزالي، إحياء علوم الدين، دار المعرفة ، بيروت، ج1، ص108.

ينظر السيوطي، الدر المنثور في التفسير بالمأثور، ت: عبد الله بن عبد المحسن التركي ، مركز هجر للبحوث والدراسات العربية والإسلامية، القاهرة، ط1 ، 1424ﻫ ، 2003م ، ج14، ص262.

مقاتل بن سليمان، تفسيره، ت: عبد الله محمود شحاته، دار إحياء التراث، بيروت، ط:1،1423 هـ ، ج4، ص237.

مكي، الهداية الى بلوغ النهاية، ت: مجموعة من الباحثين بإشراف الشاهد البوشيخي، مجموعة بحوث الكتاب والسنة، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، جامعة الشارقة، ط:1، 1429هـ،2008م، ج11 ص7307.

ابن عطية، المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز، ت: عبد السلام عبد الشافي، دار الكتب العلمية، بيروت، ط:1، 1422 ه، ج5، ص257.

حافظ بن أحمد الحَكمي، معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول في التوحيد، ت: محمد صبحي بن حسن حلاق ، دار ابن الجوزي ، المملكة العربية السعودية ، ط1 ، 1420ھ ، 1999م ، ج1 ، ص، 268 .

ابن تيمية، الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان ، ت:عبد الرحمن بن عبد الكريم اليحيى ، دار الفضيلة ، ص 245، 246.

ابن تيمية، العقيدة الواسطية، ت: أشرف بن عبد المقصود، أضواء السلف، الرياض، المملكة العربية السعويدة، ط2، 1420ﻫ، 1999م، ص83، 84.

العثيمين ، شرح العقيدة الواسطية ، اعتنى به: سعد بن فواز الصميل، دار ابن الجوزي، الدمام، الإحساء، جدة والرياض، المملكة العربية السعودية ، ط 6، 1421ﻫ ، مج2، ص81، 82.

لهذه المدرسة كلام مضطرب في الجهة منها أنها:

- ما وراء العالم (البراك، شرح العقيدة الطحاوية، إعداد: عبد الرحمن السديس، دار التدمرية، الرياض، المملكة العربية السعودية، ط1، 1429ﻫ، 2008م، ص144)

- ومنها أنها جهة عدمية (ينظر مشهور بن حسن آل سليمان، الردود والتعقُّبات، دار الهجرة، الرياض، المملكة العربية السعودية، ط2، 1415ﻫ، 1994م، ص168)

ومعنى جهة عدمية: "أن المخلوقات سقفها عرش الرحمن، فما فوق العرش جهة عدمية، والله فوق العرش" (عبد العزيز الراجحي، التعليقات الإيضاحية على القاعدة المراكشية، دار التوحيد، الرياض، ص92)

- ومنها أنها جهة غير مخلوقة، (ينظر عجلان بن محمد العجلان، آراء أبي الحسن السبكي الاعتقادية، كنوز إشبيليا، الرياض، المملكة العربية السعودية، ط1، 1430ﻫ، 2009م، ص315)

ينظر ابن تيمية، بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية أو نقض تأسيس الجهمية، ت: محمد بن عبد الرحمن بن قاسم ، مطبعة الحكومة ، مكة المكرمة ، ط1 ،1391ﻫ ، مج2، ص 466.

ينظر يوسف الحاج أحمد، موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة المطهرة، مكتبة ابن حجر، ط2،1424ﻫ،2003م، ص206.

كما أنها تدور حول الشمس بدليل تعاقب الفصول الأربعة (ينظر المصدر نفسه ، ص206.)

والكل في فلك يسبحون قال عز وجل، ﴿ كُلٌ فِي فَلَك يَسۡبَحُونَ ﴾ [الأنبياء: 33] (ينظر المصدر نفسه ، ص305.)

وفي القرآن إشارات على كل ما ذكرنا لسنا بصدد مناقشتها، إنما أحيل على كتب الإعجاز العلمي في القرآن.

ينظر ابن تيمية ، مجموعة الفتاوى ، المصدر السابق ، ج25 ، ص 107.

ينظر ابن باز، الأدلة النقلية والحسية على إمكان الصعود إلى الكواكب وعلى جريان الشمس والقمر وسكون الأرض، مكتبة الرياض الحديثة، الرياض، ط2، 1402ﻫ، 1982م، ص21 وما بعدها)

عبد الكريم بن صالح الحميد ، هداية الحيران في مسألة الدوران، مطبعة السفير – الرياض، ص10.

ابن تيمية ، مجموعة الفتاوى ، المصدر السابق، ج6 ، ص339.

ابن تيمية ، مجموعة الفتاوى ، المصدر السابق، ج5 ، ص96.

عبد العزيز الراحجي، الهداية الربانية في شرح العقيدة الطحاوية، دار التوحيد ، الرياض، ج1 ص 263.

أخرجه ابن حجر في فتح الباري ، ت: عبد القادر شيبة الحمد، مكتبة الملك فهد الوطنية، الرياض، المملكة العربية السعودية، ط1، 1421ﻫ، 2001م ، كتاب : التوحيد والرد على الجهمية ، باب: قول الله تعالى: {لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ } [ص:75]، ج13 ، ص407. قال ابن حجر :" وفي رواية ابن وهب عن أسامة بن زيد عن نافع وأبي حازم عن ابن عمر : فيجعلهما في كفه ثم يرمي بهما كما يرمي الغلام بالكرة. "

أخرجه ابن منده في الرد على الجهمية، ت: علي بن محمد ناصر الفقيهي، مكتبة الغرباء الأثرية، المدينة المنورة، المملكة العربية السعودية، ط3، 1414ھ، 1994م، حديث رقم: 57، ص 81 .

قال ابن منده أخبرنا محمد بن عبد الجبار بمصر، ثنا الربيع بن سليمان، ثنا ابن وهب، ثنا أسامة بن زيد، عن أبي حازم، عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان على المنبر يخطب الناس فقال:« يأخذ الجبار سماواته والأرضين فيجعلها في كفيه، ثم يقول بهم هكذا كما يقول الغلام بالكرة، أنا الله الواحد، أنا الله العزيز»

أخرجه الطبري في جامع البيان عن تأويل آي القرآن ، ت: عبد الله التركي، المصدر السابق ، ج 20، ص 246.

ابن تيمية، مجموعة الفتاوى، المصدر السابق، ج 6، ص 335 ، 336.

الذهبي، سير أعلام النبلاء ، المصدر السابق، ج 6 ، ص342 ، 343.

الذهبي، سير أعلام النبلاء، المصدر نفسه، ترجمة رقم 24: أبو حازم، ج6 ، ص97.

ابن تيميه ، مجموعة الفتاوى ، المصدر السابق ،ج3 ، ص29.

الطبري، جامع البيان عن تأويل آي القرآن ، ت: عبد الله التركي، المصدر السابق ، ج 20، ص 246.

ينظر إبراهيم بن عبد الله الختلي، سؤالات ابن الجنيد ليحيى بن معين، ت: أحمد محمد نور سيف، مكتبة الدار ،المدينة المنورة، ط1،1408ﻫ1988م، ص445.

ابن حبان ، الثقات ، مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية ، حيدرآباد ، الهند، ط1،1398ﻫ ،1978م ، ج 8 ، ص487.

ابن حبان ، الثقات المصدر نفسه ، ج7 ، ص228.

الذهبي ، تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام ، ت: عمر عبد السلام تدمري ، دار الكتاب العربي ، بيروت ، ط1 ،1408ھ ، 1988م ، ج8 ، ص194 .

ابن حجر ، تقريب التهذيب ، ت: محمد عوامة، دار الرشيد، حلب، سوريا ، ط1، 1411ﻫ ، 1991م، ترجمة رقم: 5104 ، ص426 .

Downloads

Published

2024-08-05

How to Cite

mohamed, sardi. (2024). Context and its Applications in Interpretation Verses of Adjectives as an Example: السياق وتطبيقاته في التفسير آيات الصفات الخبرية أنموذجا. Bannu University Research Journal in Islamic Studies, 11(1), 26–43. Retrieved from http://burjis.com/index.php/burjis/article/view/291